Your cart
There are no more items in your cart
العام 1938، ورجلٌ في أوائل ثلاثينيّاته يقف منتظرًا المصعد جوار باب شقّته. ينتظر طوال الليل، معتقدًا أنه سوف يُقبض عليه في أي لحظة ويؤخذ إلى “البيت الكبير”، البيت الذي لم يخرج منه أحد دخلَ إليه.
هذا هو أول “حوار” من أصل ثلاثة جرت بين ديمتري والسُّلطة، فقد استمع ستالين إلى إحدى مقطوعاته فلم يعجبه أداؤها، وحكم عليها بالبؤس عبر الجريدة الرسمية. وهكذا تغيّرت حياته إلى الأبد.
هذا هو أول “حوار” من أصل ثلاثة جرت بين ديمتري والسُّلطة، فقد استمع ستالين إلى إحدى مقطوعاته فلم يعجبه أداؤها، وحكم عليها بالبؤس عبر الجريدة الرسمية. وهكذا تغيّرت حياته إلى الأبد.